يقتلون اهل الإسلام ويدعون اهل الأوثان
يقتلون علي الهوية بلا تحقيق ولا قضاء
هل هذا يرضي الله يتركون أهل الأوثان
ويقتلون من شهد أن لا إله إلا الله محمد رسول الله وآمن بالخمس ، مالهم ولا إله إلا
الله ، ما لهم ولا إله إلا الله ، مالهم ولا إله إلا الله ، ما هذا الكره والحقد ؟
والله الذي لا إله إلا هو لو أني اعلم أن دين محمد صلي الله عليه وآله وسلم يدعوا
لهذا لتركته ، ولكني سني من شعر رأسي إلي أخمص قدمي علي وسطية أهل السنة عن دراسة
وبحث وتدقيق ، وبحثت في الفرق والمذاهب الشيعية وهم فرق كثيرة لم يعدهم علماء أهل
السنة والجماعة من الأمة إلا فرق واحدة وهي الجعفرية والتي تدرس بالأزهر الشريف
بعد إقرار العلماء أنهم من الأمة ، وما كفر علي الخوارج ولكن الرسول  أمر بقتل من يظهرون آخر الزمان تحت أي مسمي
سلفية أو وهابية الخ  ووضح معالمهم و سيماهم
ليعرفها من قرأ العلم وليس كل جاهل بالعلم يجر كما تجر الذئاب علي الفريسة ، لا
ارضي هذا وابرأ إلي الله من هذا ، إنه دين الإخوان والسلفية الذي خلع النقاب بمصر
وظهر بوجهه الشيطاني الداعين إليه في وسائل الإعلام  ، هذا نتائج تحريض محمد عبد المقصود ومحمد حسان
وصفوت حجازي  ومن جمعهم للصراع المذهبي بالطالة
المغطاة ، هذا دين البلتاجي وعاصم عبد الماجد وكل من خطب في جمع  التتار والمغول الحيوانات المفترسة بميدان رابعة
بمدينة نصر ، ديونك يا مرسي والديان التي تتحملها يا مرسي  منعتك وحلفائك من رحمة الله ، اللهم إني ادعوا
الله أن يطهر مصر من هؤلاء القتلة من كل قرية بمصر فهو القادر علي فك كربنا ونصرة
دينه الحق ، لقد خرج مرسي ومن ناصره وشايعه من دين الله كما يخرج السهم من الرمية
، هذا مصري مسلم حاملا للقرآن ومجودا له وهذا الحقد دفعه لترك المذهب الحنفي
والتشيع ، والله الذي لا اله إلا هو يا مرسي أنت ومن حرض هؤلاء القتلة والقتلة علي
القتل  باسم الدين بوسائل الإعلام علي
الهوية دون تحقيق من أهل العلم والقضاء خوارج وخرجتم الآن بإذن الله كما يخرج السهم
من الرمية ، هذا يدفع الإنسان لا بأمن علي ماله ودمه وعرضه ممن حرضوا علي القتل
وكما قال الصادق المعصوم إن في قتل هؤلاء ورؤوس الخوارج المحرضين لآجر عند الله
بصحيح النصوص ، ما لكم ولا إله إلا الله؟لقد أمر رسول الله بقتل خوارج آخر الزمان
وانتم الآن منهم . 
(من لقيهم فليقاتلهم فمن قتلهم فله أفضل الأجر ومن قتلوه فله الشهادة)
إن رسول الله صلي الله عليه وآله وسلم ، لم يمتحنا بما تعيا العقول به فلم نرتب ولم نهم ، ولأننا لم نري رسول الله عينا ليجلي لنا المعضلات ويكشف لنا الفتن ما ظهر لنا وما بطن عنا بعصرنا، كشف لنا ما سنمتحن ونبتلي به من فتن ، فوضع لنا صلي الله عليه وسلم من جوامع كلمه ، وضع معالم وصفات لكل الأجيال كي تستطيع أن تميز الخوارج والبغاة من بين صفوف المسلمين ، وخاصة انه هؤلاء الخوارج والبغاة يعتمدون علي النص الديني لطرح مفاهيمهم المدمرة يهددون أمن الأمة وامن جماعة المسلمين ، و يذكر الكاتب المصري مصطفى محمود في الأهرام إن من نعم الله على المسلمين أن علي الذي لا يختلف معه احد إلا كان على باطل انه أجاز حربهم وقتلهم و إلا لاستطاعوا وبما يمتلكون من مكر واستعمال للآيات القرآنية قلب الإسلام وجعله دين سفك دماء.
وما
زالت تلك الجماعة تخرج على المسلمين بين زمن وأخر كما اخبر بذلك الصادق المصدوق
وتتسمى بأسماء خداعة وفي حقيقتها إنها امتداد للخوارج الأول وعندما سؤل الإمام على
بعد أن أبادهم في النهروان هل انتهوا تماما قال لا سيكونون في أصلاب الرجال لكنهم
سيلقون ذلا شاملا وسيفا قاطعا ويكون أخرهم لصوصا سلابين. هم م نراهم الآن بالربيع العربي 
وهم أنصار المسيخ الدجال الممهدون لخروجه .
( فعن أبي سعيد الخدري قال بينا رسول الله(ص) يقسم قسما- قال ابن
عباس:كانت غنائم هوازن يوم حنين- إذ جاءه رجل من تميم مقلص الثياب ذو شيماء بين
عينيه اثر السجود فقال: اعدل يا رسول الله فقال((ويلك ومن يعدل إذا لم اعدل ؟ قد
خبت وخسرت إن لم أكن اعدل)
ثم قال(يوشك أن يأتي قوم مثل هذا يحسنون القيل وسيؤن الفعل هم شرار الخلق
والخليقة) ثم وصف(ص) صلتهم بالقران فقال(يدعون إلى كتاب الله وليسوا منه في شيء
يقرؤون القرآن لا يجاوز تراقيهم يحسبونه لهم وهو عليهم) ثم كشف النقاب(ص)عن
عبادتهم المغشوشة فقال(ليس قراءتكم إلى قراءتهم بشئ و لا صلاتكم إلى صلاتهم بشئ
ولا صيامكم إلى صيامهم بشئ) ثم أزاح النبي(ص) عن أهدافهم فقال( يمرقون من الإسلام كما
يمرق السهم من الرمية ثم أعطانا النبي(ص) وصفا جسميا لسيماهم فقال( محلقين رؤوسهم
وشواربهم أزرهم إلى أنصاف سوقهم) ثم ذكر النبي(ص) علامتهم المميزة فقال(يقتلون أهل
الإسلام ويدعون أهل الأوثان) ثم طالبنا (ص) إذا لقيناهم أن نقاتلهم فقال(من لقيهم
فليقاتلهم فمن قتلهم فله أفضل الأجر ومن قتلوه فله الشهادة) انتهى الحديث :( رواه
البخاري في كتاب بدء الخلق وعلامات النبوة والنسائي في خصائصه ص 43و44 ومسلم في
صحيحه في كتاب الزكاة باب التحذير من زينة الدنيا واحمد في مسنده ج1 ص78و88 و91
وابن ماجه في صحيحه
باب ذكر الخوارج والحاكم في المستدرك ج2 ص145 وقال حديث صحيح على شرط
مسلم وتاريخ بغداد ج1ص159 وأبي نعيم في
الحلية ج4 186 وكنز العمال للمتقي الهندي ج1 ص92 مع الأخذ في الاعتبار الطبعات
المختلفة في المكان والزمان)
وما زالت تلك الجماعة تخرج على المسلمين بين زمن وأخر كما اخبر بذلك الصادق
المصدوق وتتسمى بأسماء خداعة وفي حقيقتها إنها امتداد للخوارج الأول وعندما سؤل
الإمام على بعد أن أبادهم في النهروان هل انتهوا تماما قال لا سيكونون في أصلاب
الرجال لكنهم سيلقون ذلا شاملا وسيفا قاطعا ويكون أخرهم لصوصا سلابين.
التحذير من الخوارج والأمر بقتالهم واستئصال شافتهم وقد جاءت الأحاديث
الصحاح عن المصطفى بذمهم والتحذير منهم والأمر بقتالهم فقد ورد في الحديث الذي
يرويه أبو سعيد الخدري انه قال( بعث على بن أبي طالب إلى رسول الله من اليمن بذبة
في أديم مقروض لم تحصل من ترابها قال: فقسمها بين أربعة نفر:بين عنينة بن حصن و
الأقرع بن حابس وزيد الخيل والرابع أما علقمة بن علاثة وأما عامر بن الطفيل فقال
رجل من أصحابه: كنا أحق بهذا من هؤلاء فبلغ النبي: ألا تأمنوني وأنا أمين من
السماء يأتيني خبر السماء صباحا ومساءا؟ قال فقام رجل غائر العينين مشرف الوجنتين
بارز الجبهة كث اللحية محلوق الرأس مشمر الإزار ( قصير الثياب) فقال: يا رسول الله
اتق الله فقال ويلك أو لست أحق أهل الأرض أن يتقي الله؟ ثم ولى الرجل فقال خالد بن
الوليد يا رسول الله آلا اضرب عنقه؟ فقال لا لعله أن يكون مصليا فقال خالد: وكم
مصلي يقول بلسانه ما ليس في قلبه فقال رسول الله: إني لم أومر أن أثقب عن قلوب
الناس ولا اشق طوينهم قال ثم نظر إليه وهو مقف. وقال انه يخرج من ضئضئ أي جنس- هذا
قوم يتلون كتاب الله رطبا لا يجاوز حناجرهم يمرقون من الدين كما يمرق السهم من
الرمية- قال أظنه قال-لأن أدركتهم
لأقتلنهم قتل ثمود(رواه مسلم3/111 برقم2452وعند البخاري من حديث علي بن أبي طالب
انه قال سمعت رسول الله يقول(سيخرج قوم في أخر الزمان أحداث الأسنان سفهاء الأحلام
يقولون من خير قول البرية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم يمرقون من الدين كما يمرق
السهم من الرمية فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فان في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم
القيامة) رواه البخاري8/52-53 برقم 6931) ورواه الإمام احمد في مسنده5/456 برقم
23856 قال: إن رجلا ولد له غلام على عهد رسول الله فأتى به النبي فأخذه ببشرة وجهه
ودعا له بالبركة قال فنبتت شعرة في جبهته كهيئة القوس وشب الغلام فلما كان زمن
الخوارج أحبهم فسقطت الشعرة عن جبهته فأخذه أبوه فقيده وحبسه مخافة أن يلحق بهم
قال : فدخلنا عليه فوعظناه وقلنا له فيما نقول الم تر أن بركة دعوة الرسول قد وقعت
عن جبهتك؟ فما زلنا به حتى رجع عن رأيهم فرد الله عليه الشعرة بعد في جبهته وتاب.
صفاتهم أنهم :
{ أحداث الأسنان أي إن أكثر من يتبعهم ويغتر
بشبهاتهم هم صغار السن -  سفهاء الأحلام أي العقول - يقولون من خير
البرية - لا يجاوز إيمانهم حناجرهم - يخرجون من الدين كما يخرج
السهم من الرمية - إن فيهم ضعفا في فقه دين الله ولذا جاء أنهم يقرؤون
القران لا يجاوز حناجرهم - إنهم شر الخلق والخليقة - إن سيماهم
التحليق - إنهم يدعون إلى كتاب الله وليسوا منه في شيء - إنهم
يخرجون على خير فرقة من الناس - الأجر العظيم لمن قتلهم قال علي بن أبي طالب لو
يعلم الجيش الذي يصيبونهم ما قضي لهم على لسان نبيهم لاتكلوا على العمل - إنهم
يسفكون الدم الحرام وعلى أنفسهم بالانتحار وعلى غيرهم بالاعتداء عليهم بالقتل
- إنهم يحسنون الـقيل ويسيئون الفعل - إنهم يخرج في عرضهم الدجال  - إنهم يكفرون من لم يقل برأيهم
واستحلوا دمه وجوزوا قتل الأولاد والنساء المخالفين لهم - - إنهم يتمسكون
بظواهر النصوص القرآنية ولذلك جوزوا على الأنبياء ارتكاب الصغائر والكبائر فالنبي
عندهم قد يكفر ثم يعود . - - إنهم يظهرون الأمر بالمعروف والنهي عن لمنكر
ويصرفون النصوص الواردة فيه إلى منازعة ألائمة والخروج عليهم وقتال المخالفين .
-  إنهم كلاب أهل النار - إنهم
يتكلمون بكلام أهل العلم - إنهم يتعجلون في إطلاق الأحكام. }
هذه بعض من صفاة الخوارج التي بينها نبينا محمد وحسب المصادر السنية
والموثقة والمعتمدة حتى من المدرسة السلفية والآن ادعوا كل قارئ منصف أن يتمعن به
بهذه الأقوال المحكمة ويسقطها على خوارج العصر أو يقارن أفعال هؤلاء القتلة
والأفاقين التكفيريين مع هذه النصوص الواضحة والمبينة ليرى كيف تتطابق تماما على
خوارج عصرنا فهل بعد هذا التوضيح والبيان من خاتم الأنبياء يكون لأحد حجة على الله
يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم
 عاصم عبد الماجد القاتل المباهي
بما قتل ووفقا لصحيح النصوص لا تقبل توبته وإن صلي وصام وحج : يهدد الشعب المصري
الخارج يوم 30 يونيو 2013 أنهم سيهربون يوم أول يوليو تحت الأرض مثل الجرذان لأنه
لا يهرب بالجحور سوي الفئران ، هذا ان بقيت رأسك سليمة علي جسدك أيها الخارجي
الشرطة المصرية
عارفين
عاصم عبد الماجد اللي بقي رمز دلوقتي ده عمل إيه ؟
بعد اغتيال الرئيس السادات
قتل الضباط و الأفراد بعد صلاة العيد و دخل مدرية امن أسيوط
قتل كل الخدمات اللي فيها و احتل المدرية و احتل قسم أول أسيوط ووصل عدد من قتلهم إلي
١٠٨ شهيد في يوم واحد إلي أن تحركت القوات الخاصة و تمكنت منه 
و تلاقي ناس تقولك الشيخ
عاصم. ده أحسن منكوا 
اقسم بالله اللي ببقول كده
كلمة إرهابي حقير ما توصفوش
السؤال بقي ده إزاي  الراجل ده خرج ؟؟؟؟ !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
خرج
لهذه المهمة وهي حصد ارواح شاب مصر لأنه يعلم انه لا توبة له فهو قاتل محترف هو
وجماعته وليرهب الشعب من النزول هيهات هيهات ، هو من يقطعه الشعب ، وأصحاب الدم
الذي أراقه من الشرطة ومن أهلهم ، ومن قتله فله الأجر ومن قتلوه فهو شهيد كما قال
الصادق المعصوم ، وهذا الخارجي القانل المحترف يبرر فعلته بأنه اجتهاد وهذا القاتل لا تتوافر فيه شروط المجتهد حتي يجتهد لقتل الأبرياء
تهديد الخارجي عصام للقضاء فهو يؤدي المهمة التي اطلق سراحه بسببها من السجن
(من لقيهم فليقاتلهم
فمن قتلهم فله أفضل الأجر ومن قتلوه فله الشهادة)
فائق هيكل
 
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق