الجمعة، 7 سبتمبر 2012

حرب نهاية العالم الوشيكة



 هرمجدّون و حرب نهاية العالم الوشيكة و تعجيل بقيام إسرائيل الكبرى بتجميع كل يهود العالم بها

مُساهمة من طرف غالب الاغلبي في الأربعاء 6 يونيو - 16:21


هنك سلسلة رائعة في موقع يوتيوب لمن اراد تحميلها عن موقعة هرمجدون تتالف من 20 حلقة

لمن اراد تحميلها فما عليه الا الدهاب الى الموقع يوتيوب بعنوان هرمجدون























































هنا اود ان اشير الى شيء و هو ظهور المدنب هالي الدي يظهر في كل مناسبة عظيمة كظهوره في عهد ميلاد المسيح عيسى بن مريم عليه السلام و في يوم ولادة سيدنا وحبيبنا و قائدنا و نبينا المصطفي عليه الصلاة و السلام و في تاريخ فتح القسطنطينية

لو قمنا بعملية حسابية الا وهي بجمع 571 تاريخ و لادة نبينا صلى الله عليه وسلم يضاف اليها 1454 تاريخ فتح القسطنطينية نحصل على 2025 و هو تاريخ ظهور المهدي عليه السلام او نزول عيسى عليه السلام و الله اعلم









غريس هالسل التي عملت محررة لخطابات الرئيس الأمريكي الأسبق ليندون جونسون، وهي صحفية مشهورة ومرموقة صدرت لها عدة كتب، أهمها وأكثرها شهرة (النبوءة والسياسة). والكتاب عبارة عن إجابات على أسئلة جمعتها المؤلفة من سلسلة مقابلات شخصية مع مسؤولين من فعاليات دينية ومراجع كنسية أمريكية مختلفة. وتتصدى فيه غريس هالسل - ربما لأول مرة - لظاهرة المنصّرين التوراتيين التلفزيونيين، الذين يمثّلون اليمين المسيحي المتطرف في الولايات المتحدة الأمريكية، والذي يُعرف إعلاميًّا بـ(الصهيونية المسيحية). وهي الظاهرة التي تجسد أغرب وأسوأ أشكال الدجل السياسي الديني في العقد الأخير ربما على مستوى العالم كله، والتي صنعها عدد من المنصّرين التوراتيين الذين احترفوا تقديم برامج تليفزيونية عن النبوءات التوراتية التي تبشر بقرب نزول المسيح المخلص ونهاية العالم فيما يعرف بمعركة (الهرمجدّون)، واستطاعوا من خلال نشاطهم - الذي يُعدّ أكبر وأهم حركة تنصير في تاريخ المسيحية - إقامة ما يعرف بـ(حزام التوراة)، والذي يتكون من مجموعة ولايات الجنوب والوسط الأمريكي، والتي تكونت فيها قطاعات واسعة من المسيحيين المتشددين دينيًّا والمؤمنين بنبوءة (الهرمجدّون)، أو نهاية العالم الوشيكة والمرتبطة بنزول المسيح المخلص من الشر والخطيئة. ويعتمد خطاب المنصّرين التوراتيين على رؤية سهلة للحياة، مفادها أن العالم أصبح تملؤه الشرور والخطايا، وهو ما سيعجّل بظهور (المسيخ الدجّال) وجيوش الشر، ولن يصبح هناك حل لإنقاذ البشرية والخلاص من الشرور إلا عودة المسيح المخلّص لانتزاع المسيحيين المؤمنين من هذا العالم المليء بالخطيئة والشر، وهذا الخلاص - عندهم - رهن بعودة المسيح فقط، أما المطلوب عمله من هؤلاء المؤمنين فهو السعي لتحقق هذه النبوءة أو الإسراع بإجبار يد الله (النبوءة)!. وتحقق النبوءة عندهم رهن بقيام إسرائيل الكبرى وتجميع كل يهود العالم بها، ومن ثَم فلابد من تقديم وحشد كل التأييد المادي……………………………………


لمزيد من المطالعة تابع على الموقع الاتي :





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق