أيها المتطوعون لحملة " كمل جميلك" شكرا لكم ، لن يكون
الفريق أول السيسي رئيسا لمصرفي المرحلة المقبلة إن شاء الله، ولا من رشحوا أنفسهم
سابقا ،و السيسي  والجيش يكفيهم فخرا أن
طلبوا من الشعب النزول يوم 26 يوليو فلبي الشعب النداء فنزل غالبية الشعب تلبية
لندائه ، وقد كان يدبر الإرهابيين لقتله قبل يونيو لمعارضته سلوك مرسي في أمور
خطير تضر بمصر وأمنها القومي وبشعبها وأرضها وقد فشلوا قتله وليس عزله وأخزاهم
الله ، بلاش بلبلة بالداخل أمامه مهمة وهي تطهير ارض سيناء وارض مصر من الإرهابيين
ن والأصل ان يكون الجيش مستقلا مثل القضاء في تعيين وعزل قائدة العام بمجلس عسكري
من قادة الأفرع الرئيسية بالقوات المسلحة والشرطة نفس الأمر وأخذ أمر الحرب من
مجلس الأمن القومي ويطلب الرئيس إصدار الأمر بعد اخذ موافقة مجلس الشعب أو قبله
عند الضرورة ويعرض الأمر علي مجلس الشعب فور التنفيذ، هذا هو المطلب الحقيقي عند  تعديل الدستور الآن.
ومن الحب ما قتل : وقد روى أبو داود وغيره عن رسول الله قال: أحبب حبيبك هونا ما عسى أن يكون بغيضك يوما ما، وأبغض بغيضك هونا ما عسى أن يكون حبيبك يوما ما. صححه الألباني .
ومن الحب ما قتل : وقد روى أبو داود وغيره عن رسول الله قال: أحبب حبيبك هونا ما عسى أن يكون بغيضك يوما ما، وأبغض بغيضك هونا ما عسى أن يكون حبيبك يوما ما. صححه الألباني .
 وعليه أنشد هدبة بن خشرم:
وأبغضْ إذا أبغضتَ بُغضًا مقارِبًا ... فإنَّك لا تدري متى أنتَ راجعُ
وكُن مَعدِنًا للخيرِ واصفَحْ عن الأذى ... فإنك راءٍ ما عملتَ وسامعُ
وأحبِبْ إذا أحببتَ حُبًّا مُقارِبًا ... فإنَّك لا تدري متى أنتَ نازعُ
ولهذا قال الحسن البصري: أحبُّوا هونًا، وأبغضوا هونًا؛ فقد أفرط قومٌ في حب قومٍ؛ فهلكوا، وأفرط قومٌ في بُغض قومٍ؛ فهلكوا " )) اهـ
حيث تشر بالمصري اليوم علي هذا الرابط :
http://www.akhbarak.net/articles/13477694-%C2%AB%D9%83%D9%85%D9%84_%D8%AC%D9%85%D9%8A%D9%84%D9%83%C2%BB_%D8%AA%D8%A8%D8%AF%D8%A3_%D8%AC%D9%85%D8%B9_30_%D9%85%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%86_%D8%AA%D9%88%D9%82%D9%8A%D8%B9_%D9%81%D9%8A_16_
اجتمع المجلس التنفيذي لما يسمى بحملة «كمل جميلك» التي تطالب بدعم
وترشيح الفريق أول عبد الفتاح السيسي، نائب رئيس مجلس الوزراء، القائد العام
للقوات المسلحة، وزير الدفاع والإنتاج الحربي، لرئاسة الجمهورية، الأحد، لتدشين
الحملة وبدء فعالياتها.
وقال المستشار رفاعي نصر الله، مؤسس الحملة إن «الشعب المصري
عانى كثيراً، وضاعت أحلامه باستيلاء جماعة الإخوان الإرهابية على السلطة والتي
كشفت عن وجهها القبيح»، وأن ثورة 30 يونيو والموقف الجريء للفريق السيسي الذي قال «لا
نستحق الحياة إذا لم نستطع حماية الشعب»، وقال للرئيس الأمريكي بارك أوباما «لن
أكون معكم ضد شعب مصر»، على حد قول المستشار رفاعي.
وأضاف أن الفريق السيسي، حارب الإرهاب وكشف الخائنين والحملة
على ثقة من استعادة مصر زعامتها العربية ومكانتها الدولية على يديه، والحملة تذكره
بمقولته «الشعب يأمر ونحن نطيع. >>
وقال خالد العدوى أحد منسقي الحملة، إن فعاليات الحملة ستبدأ في
16 سبتمبر الجاري، جمع 30 مليون توقيع تطالب الفريق السيسي بترشيح نفسه في
انتخابات الرئاسة المقبلة وهو أمر ليس عسيراً، حيث استطاعت حملة تمرد، جمع 22
مليون توقيع.
من جانبه، قال معتصم راشد، عضو المكتب التنفيذي للحملة، إن
الثورة الوحيدة في مصر بعد ثورة 1952 هي ثورة 30 يونيو، وما حدث في 25 يناير، كان
مجرد انقلاب ناعم.
 فائق هيكل

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق