علق أخونا في الله طه بدر من المدينة المنورة علي مدونتي حول مقتل المسلم
الشيعي حسن شحاته وبعض الشيعة معه بدار احدهم بجوار القاهرة  ورابط المدونة : http://haikal26.blogspot.com/2013/06/blog-post_10.html?spref=fb
تعليق أخونا بدر :
  لا
يا أستاذنا والله اعلم لا نتوقع له شهادة ولا نقر طريقة و أسلوب قتله لكن ارجع
لمحضراته واستمع لمنتهى القذارة عن أمنا السيدة عائشة والصحابة الأجلاء
ردي علي هذا التعليق   الكريم :
أخونا في الله طاهر بدر لعلك تذكرني بالدعاء والسلام علي
رسول الله وصاحبيه أبو بكر الصديق  والفروق
عمر بحرم سيدي رسول الله صلي الله عليه وآله وصحبه وسلم  ، اعلم أني كما قرأت عن الشيخ حسن شحاته بعد
قتله وما نشر عنه أن والد كان حنفي المذهب وهو وكان حافظ القرآن ودرس التجويد ،
ومشايخنا حذرونا من القراء في السير إلي الله ، وكما علمت من بعض ما نشر عن انه
تصوف وما قاله عن أدعياء التصوف بعضه حقيقي لدي بعض الناس حقيقة وهم الموالية فيهم
قذارة الأخلاق كما وصفها من كتب وهو كلام إخباري يحتمل الصدق والكذب ، و منها ما قد
شاهدته وسمعته من  تحريفاتهم ، ولما لم
اقتنع قادني الله إلي علماء هذا الطريق وبذلت من المالي وكان مرتبي قليل بذلت منه
ما كنت محتاجا إليه  في شراء الكتب عن
التصوف وكتب السلفية و بعض كتب أفكار الحنابلة فقرأت الفكر الوهابي واقتنيت كتبهم
وهجوم الشيعة عليهم وقادني لقراءة التاريخ ، وكنت وارد دعواي أي شخص للكتاب والسنة
فهما ميزان الهدي لمن يريد التقوى والقرب إلي الله مهما كانت الرؤيا أو الفيض
الرباني ، وقرأت اصطلاحات كبار المتصوفة وشاطحات البعض ، وكنت مخلصا لمعرفة
الحقيقة حتى أن لدي كتاب المسيحيين وما كتبوا وما ناظرهم غيرهم ، كل هذا لأعرف كيف
اعرف من خلقني وكيف أتقرب إليه ، ومن الله علي ولم يدخلني إبليس في تلبيساته بفضل
الله ،  وما وحدت سوي الكتاب والسنة والأذكار
التي تلقيتها راجعتها فوجدتها ما نصح به الرسول فجاهدت نفسي عليها فأصبحت وردي علي
قدر ما ييسره الله لي ونسأل الله حسن الخاتمة ، وقد يقع البعض في تلبيسات الشيطان
كما وقع القدياني وغيره ، والدعوة إلي الله علمها لنا الرسول الأعظم وليست بالقتل
دون الدليل ، قال تعلي :  { قُلْ هذه سَبِيلِى ادعوا إلى
الله على بَصِيرَةٍ أَنَاْ وَمَنِ
اتبعنى } [ يوسف : 108 ]، ولو صرف المسلمون بالقرن
السابع الهجر تصرف هؤلاء الهمج الذي قتلوا الشيخ شحاتة  لقتل الناس ابن تيمية ! ، ولكن شكوا للعلماء
وهم قضاة ذلك الزمان كان لكل مذهب قاضي ، وناظر علماء المذاهب الأربعة ابن تيمية،
ولكنه روجع من العلماء وتاب ولما عاد  روجع
وتاب وآخر مرة حددت إقامته كما نقول اليوم ومنع من الاتصال بالناس وإلقاء الدرس
والخطب بالمساجد ، هذه كنت تصرفات المؤمنين كما فهموا دينهم ، و إحكام العلماء رغم
أن تهمته بالذات الإلهية ، أما من تطاولوا علي المسلمين اليوم ودفعوا  بعدم  سلامة
 قصدهم وعلي السريرة أو في خطأ لم يراجعه
فيه علماء متخصصون ثم  الحكم عليهم
والتنفيذ بالشارع هي الفوضى التي تكون كجهنم لا تبقي ولا تذر، هي دسائس سياسية
ادخلها اليهود والمجوس بعلماء  من جلدتنا
مزروعين من اجل أهداف رخيصة باعوا آيات الله بثمن بخس كما بيع يوسف ، هم دعاة علي أبواب
جهنم من أطاعهم قذفوه فيها ، يحاربون الدين بالدين ، فوجب علي الدعاة الذين كانت
دعوتهم خالصة لله دون مال أو منصب أو جاه  أن
تكون دعوتهم علي بصيرة ليكونوا هم أهل للميراث النبوي الحقيقي ، والآن ما يسموا أنفسهم
داعية إسلامي وهو داعرة شيطاني  ، تقف وهي
عجوز شمطاء علي باب الجنة لتصد المؤمنين عن الحق ، فهو يذكي الفتنة ويلقي عليها
الزيت ، مثلا من شهد الشهادتين ويؤمن بالأركان الخمس والقرآن والجنة والنار ، ثم
يسب غير الرسل والأنبياء هل ورد بالأدلة القطعية بالكتاب والسنة الصحيحة قتلهم كحد
مثل إنكار معلوم من الدين بالضرورة ، لا والله ، تم الفيديو الذي قتل فيه هذا
الرجل ومن معه داخل منزل احدهم بالمدونة  أي
دليل في الشرع يبيح لهم دخول بيت غيرهم هجوما دون إذن صاحب الدار ، { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتًا غَيْرَ بُيُوتِكُمْ
حَتَّى تَسْتَأْنِسُوا وَتُسَلِّمُوا عَلَى أَهْلِهَا ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ لَعَلَّكُمْ
تَذَكَّرُونَ (27) فَإِنْ لَمْ تَجِدُوا فِيهَا أَحَدًا فَلَا تَدْخُلُوهَا حَتَّى يُؤْذَنَ
لَكُمْ وَإِنْ قِيلَ لَكُمُ ارْجِعُوا فَارْجِعُوا هُوَ أَزْكَى لَكُمْ وَاللَّهُ بِمَا
تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ (28) }
  
هل هؤلاء الهمج الرعاع علماء وقضاة راجعوا الرجل في تهمته أمام القضاة
والعلماء واستتابه علماء وسطيين غير متعصبين للفكر الذي يعتنقه المراجع وناظروه
وراجعوه فأصر ، و لو حدثت المراجعة من العلماء وأصر يحال للقضاء برأي العلماء
الشرعي كما تم مع ابن تيمية وابن القيم ، ليطبق القضاة قوانين الدولة التي هو وهم
بها ، ولو حدث من الإرهابيون الهمج بقتل الرجل  الذي أفتوا بقتله الآن لدينا ونفذوا  أن ناظروهم ولما أصروا أمام أهل العلم والقضاء  يتم اعتقالهم لأنهم مفسدون في الأرض ، وحكم
الفساد في الأرض محدد شرعا وللحاكم أو للقاضي تطبيق ما يراه من الأحكام التي حدد
الشرع طبقا لظروف سياسية داخلية وخارجية يراها القاضي والحاكم لصلاح الدين الذي به
صلاح الرعية ، ولم اعرف هذا الرجل ولم اسمع له ، ولو قال فهي مسؤولية ولي الأمر
والعلماء أن يتركوا العامة تحكم وتنفذ ليضروا الدين أكثر من أعدائه ، ومن يحكمون
يدعون للقتل وهم متهمون بالقتل والهروب من السجن والإضرار بالأمن القومي بالتخابر
والتجسس وهو حكم محكمة مستأنف الإسماعيلية 23 يونيو 2013 وضد حاكم مصر الهارب من
السجن ولو سلم نفسه و اعتزل وأطاع القانون وهو وجماعة الهاربين من السجون وسرقوا
الحكم بتضليل الشعب  لم نر الهرج والمرج
الذي تفعله عشيرته وأتباعه ليثيروا الفوضى  بمصر إنما يعث لأتمم مكارم الأخلاق ،  اللهم اغفر لنا إن نسينا أو أخطأنا ، اللهم لا
تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا ، والله من وراء القصد 
مستند اعتقال محمد محمدمسي عيسي العياط يوم 27 / 1 /2011 م ووضعه تحت الحراسة بسجن ليمان 430 وادي النطرون لحن عرضه امام النيابة العسكري بتهمة التجسس والتخابر وهربوه يوم 28 / 1 / 2011 م
 مستند هروب الإخوان من السجن 
تمويل حماس لحماية مرسي 
حماك الله يامصر 
                                                       
فائق هيكل
24 / 6 /2013 م



ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق