الجمعة، 29 نوفمبر 2013

مصر منصورة رغم مايكاد لها حول قانون التظاهر وسيفشل انقلاب الإخوان المقرر25 يناير 2014


علينا أن ننظر إلي قانون تنظيم التظاهرات بهدوء بعيدا عن العصبية في ضوء ما تمر به مصر من صراعا ، القانون من حيث المضمون مطابقا للشروط الدولية واقل قسوة من قوانين الدول الديمقراطية، وأن الشرطة طبقت نصوص القانون بدون أخطاء عدا الاستثناءات الفردية وهو تجاوز متعارف عليه بأفعال بشرية ، وما العيب الحقيقي إذن في ثورة شارك فيها الكثير علي هذا القانون وهو بالفعل ضروري مهم ونادي به الكثيرين ، ثم لما طبق انقلب عليه بعض من نادي به كيف ؟ هناك أمور يجب التعرض ولها ووضعها معا والتدليل بظروفها ودوافعها من الواقع الداخلي والخارجي ، لنعرف ان توقيت هذا لقانون مريب وان كان مطلوبا واقل من شروط قوانين الدول الديموقراطية ويحمي حقوق الإنسان ولا يخالفها .

1- الحرب الدولية عبر أجهزة مخابراتها داخل مصر لعودة عملائها للحكم بالتمويل والتخطيط والتسليح والشائعات
2- الولاء التام لتنظيم الإخوان وإخلاص أعضائها ومناصريهم لمرشدهم وللتنظيمات الإسلامية الأخرى علي نفس المنوال
3- مشاركة بعض الأحزاب المدنية بجبهة الإنقاذ في تحريك الشعب في ما سمي ثورة 25 يونيو 2011 للإخوان وأحزاب إسلامية بتحالف الشرعية والشريعة لإسقاط نظام مبارك وتقاسم السلطة والمغانم واستأثر الإخوان بالسلطة وحدهم مما أثار غيظ الآخرين ممن شاركوهم بحركة 25 يناير
4- إهانة الإخوان وحلفاهم للجيش والشرطة والقضاء والإعلام وشركائهم في عملية 25 يناير وتهديد الإخوان بحق مصر ان ثار الجيش عليهم وهددوا بعزل قادة الجيش
5-ضاق الشعب زرعا بعد ما علم الحقائق لما حدث خلال 25 يناير حتى استيلاء الإخوان علي السلطة وما ارتكبوه من تفرعن ومذابح ونهب وسلب و أخونة ما سموه بالدولة العميقة لتصبح دولة إخوانية مبايعة لهم فلا يكون سواهم بالحكم إلا ما شاء الله
6- لما سبق تكاتفت تلك القوي الجيش و الشرطة والقضاء و ما سمي من الأحزاب المدنية بجبهة الإنقاذ وجعلوا رئيسها ما سماه البعض أيقونة ما تم في25 يناير وهو البرادعي  وشكلوا من بينهم مجموعة شباب سموا أنفسهم حركة تمرد ثم دعوا جميع الشعب للخروج يو30 يونيو 2013 ضد مرسي ومكتب الإرشاد لأن العزل لقادة الجيش رتب مع تركيا بوسط يونيو غير ان الجيش سبق وانزل قواته داخل البلد وخرج الشعب مؤيدا فكان قلع مرسي وعشيرته يوم  3يوليو 2013
7- تلك هي الظروف المحطة و وضعت خريطة المستقبل ، ظن البرادعي وغيره أنهم يلاعبون الإخوان بإقصائهم ليتم التفاوض معهم للعودة بشروط كما خطط لـ 25 يونيو باتفاق أمريكي ان يرشح البرادعي رئيسا ولما  رأت أمريكا أسهم البرادعي هابطة صمتت ، وظن البرادعي انه يساوم الإخوان للعودة علي ان يدفعوا قواعدهم لانتخاب البرادعي رئيس في مساومات تتم بعيدا عن الرصد ، وظنا منه انه سيطر علي الحكومة الانتقالية ، ولما فشل البرادعي بعد انتهاء اعتصامهم برابعة والنهضة  قدم استقالته من الحكومة الانتقالية ، وذهب ليخطط مع التنظيم العالمي والمخابرات الخارجية لتدمير ثورة 30 يناير .
   وظهرت ووجوه بالرئاسة وأخري بمجلس الوزراء قيل عنها ما قيل لدفع الشعب إلي الضيق ودفعهم للثورة مرة أخري تعاونا مع التخطيط الخارجي ، والمقصود عودة الإخوان للسلطة و تدمير الجيش والشرطة والقضاء وتنفيذ المخطط الأمريكي بتقسيم المنطقة ، و منع التعاون المصري الروسي كما حدث منهم بمعاهدة كوتاهيه بين محمد علي والخليفة العثماني ، وقد أشرت إليها من قبل ان الغرب سيفعل نفس الأفاعيل لقطع قدم روسيا من المنطقة العربية ، وبالداخل أرسلوا الأموال لشراء بعض قيادات الشباب ممن شاركوا بكل موكب طلبا للسلطة والمال ،وكان تطور مشاكل أنابيب البوتاجاز المفتعلة بالسنة السوداء للإخوان تظهر هذا الشهر ثم مظاهرات التخريب للطلبة والممولة ومنع الحرس الجامعي ، أيدي غير شريفة ما تزال بالشرطة .
  في ظل هذه الظروف وقبل الموعد الذي حددوه للانقلاب علي ثورة 30 يونيو يوم 25 يناير2014 القادم يصدر هذا القانون أمر يثير الريبة مع انه مطلوب ، ويصدر الحكم علي الفتيات بعد ان رفض طلب الأمن الوطني بان لا يقدموا للنيابة ويؤخذ تعهد علي آبائهم للتهدئة ،رفض طلب الأمن الوطني فأخذ القضاء طريقة وحكم عليهن بـ سنة لمجموعة منهن وستة أشهر لمجموعة أخري ، هذا كله متجمعا فرفع الأسعار وسجن الفتيات وقتل طالب هندسة القاهرة ولا يعلم من قتله الشرط أم الإخوان فهم متعود علي القتل، وما نراه يوميا بسيناء وبكل القطر . ليجهزوا لانقلاب 25 يناير القادم ، بالمال بشراء الراغبين للمال والوعود بالسلطة للراغبين .

ونري بعض الكتاب يشيعون في الحرب النفسية الضروس التي تعلوا مواجاتها هذه الفترة أن الجيش قد يضيق زرعا  ويعود لثكناته لتعرضهم لإهانة السفهاء وترك الإخوان وحلفائهم يصارعون مع الأحزاب المدنية ، وأقول لهم لن يحدث هذا ولن يترك الجيش لتصير مصرمهددة مهما كانت التكلفة غالية ، وسيذهب عمل الخونة هباء منثورا
فائق هيكل

الخميس، 28 نوفمبر 2013

لحظة إحتضار شهيد هندسة القاهرة الإخوان الإرهابيون يقتلوا القتيل ويتظاهروا علي قتله .The moment of the death of a student martyr Sorry to view the video






The moment of the death of a student martyr Sorry to view the video explained that even the death of pthe oisonous , toxic spraying a very strong possibility
Student martyr Mohammad Reza Abdul Mohsen wrote a pamphlet of his death yesterday .
Individual Fathi Ali Engineer Swaify, commenting : " the idea of God be with the help of the student and his mother comforted her and the student Malouche anything I know his mother, his family and our Lord endures on the idea of analyzing pollen cartouche who was Muhammad Mahmoud "
The publication of El Watan that the martyr engineering student in Cairo killed Boukrtoh the first year of a 5- meter and security forces were on the 200 meters ? Perhaps this cartouche poisoned and made specifically for the kill , and we hope this analysis before the start of the cartridge case to see whether or not he was poisoned .
Based on the testimony of knew . The student martyr out of politics and pretend does not belong to a political group and an aide to his mother , it is likely that he refused to go out with them the demonstration Brotherhood was fate that killed him from his fellow Brotherhood , under a fatwa Monkey Alqirdawi and other demons elders Kharijites , it did not stand against the army and the support of the legitimacy of Back Morsi is an infidel shall kill him, Vzmlaúh likely killed by a colleague that they have received the reward Mujaheddin , such as that women Brotherhood take reward jihad marriage as they claim , and because this is a student in the case does not interfere demonstrations in response to their call , and terrorists Kharijites cry him and incite out today November 29, 2014 and to object to the judgment of the Court of First Instance on Vajrat Brotherhood, the 14th trituration every girl from one year to six months , kill and walk Ritual and Atpacon them to hear the outside world that the police coup imprisons the girls and that the judiciary is not free and politicized the testimony of the Minister of Justice Covenant Black on Egypt to Okhans Egypt Mursi, a the former minister " Mackie " Brotherhood , and thus fight the revolution June 30 and make the hearts of young fluctuate as fluctuate much and move from one extreme to him Bhrabhm mental institution on the murder and accuse others to helm the participants of the revolution coup against it under the banner of the killing of innocent young people who are the real killers , mislead and play the minds of the people and youth The monument to the people and systems outside of Egypt , if we compare the act of Satan was doing so to the demons of mankind stronger than evil demons jinn .

God bless the student martyr Mohammad Reza , and avenged God of Goodenough last decade, who masterminded to kill him and his ilk of Egypt's youth that they have infidels because they did not Anasroa terrorists chaos that Anscheroha land Kanana , God thrown patience and serenity to his mother and to his family and Ibdelhm better than it.
Please publishing and translation

Faiek Haikal
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

لحظة وفاة الطالب الشهيد معذرة لعرض الفيديو حتي اوضح انه موت المسموم ، الرش مسمم احتمال قوي جدا

الطالب الشهيد محمد رضا عبد المحسن كتبت منشورا بمقتله أمس .
فرد علي المهندس فتحي السويفي معلقا : "علي فكرة الطالب الله يكون بعون أمه ويصبرها والطالب ملوش بأي شيء فانا اعرف والدته ربنا يصبر أهله وعلي فكرة تحليل الخرطوش طلع اللي كان بمحمد محمود "
وما نشر بجريدة الوطن ان الشهيد الطالب بهندسة القاهرة في السنة الأولي قتل بخرطوش من مسافة 5 متر و قوات الأمن كانت علي بعد 200 مترا ؟ ولعل هذا الخرطوش مسمما وصنع خصيصا للقتل ، ونرجو تحليل هذا الخرطوش قبل انطلاقة لمعرفة انه مسمما من عدمه .
وبناء علي شهادة من يعرفهم . ان الطالب الشهيد بعيدا عن السياسة والتظاهر ولا ينتمي لفريق سياسي وان معاونا لأمه ، ومن المرجح انه رفض الخروج معهم بالتظاهرة الإخوانية فكان مصيره ان قتلوه من زملائه من الإخوان ، تحت فتوى القرد القرداوي وغيره من شياطينهم شيوخ الخوارج ،أن من لم يقف ضد الجيش ومساندة شرعية عودة مرسي فهو كافر وجب قتله ، فزملائه المرجح قتلهم لزميلهم أنهم قد حصلوا أجر المجاهد مثل ان نساء الإخوان يأخذون ثوابا بجهاد النكاح كما يزعمون ،و لأن هذا الطالب في حاله ولا يتدخل بالتظاهرات تلبية لدعوتهم ، والإرهابيين الخوارج يبكون عليه ويحرضون للخروج اليوم 29 نوفمبر 2014 و الاعتراض علي حكم محكمة أول درجة علي فاجرات الإخوان الـ 14 لسحن كل فتاة من سنة إلي ستة اشهر ، يقتلون ويمشون بالجنازة ويتباكون عليها ليسمعوا العالم الخارجي ان شرطة الانقلاب تسجن الفتيات وان القضاء غير حر و مسيس بشهادة وزير القضاء بالعهد الأسود بتاريخ مصر لأخنس مصر مرسي وهو الوزير السابق "مكي" الاخواني ، وهكذا يحاربوا ثورة 30 يونيو ويجعلوا قلوب الشباب تتقلب كما تتقلب القدر ويتنقلون من نقيض لضده بحربهم النفسية المؤسسة علي القتل واتهام الآخرين لدفه المشاركين للثورة بالانقلاب ضدها تحت شعار قتل الأبرياء من الشباب وهم القتلة الحقيقيين ، تضليل ولعب بعقول الشعب والشباب ونصب علي الشعوب والنظم خارج مصر ، لو قارنا فعل الشطان بفعلهم لكانت شياطين الإنس اقوي شرا من شياطين الجن .

رحـم الله الطالب الشهيد محمد رضا ، وانتقم الله من خوارج آخر الزمان ، الذين دبروا لقتله ومن علي شاكلته من شباب مصر علي أنهم كفرة لأنهم لم يناصروا الإرهابيين بالفوضى التي ينشروها بأرض الكنانة ، اللهم القي الصبر و السكينة علي والدته وعلي ذويه وأبدلهم خيرا منه . 
رجاء النشر والترجمة

فائق هيكل