هذا مقترح
العميل وائل غنيم لتنفيذ هذه الخطة.
الحالة    : إننا نعرف أن الجيش هو آخر ما تبقي من الدولة المصرية
المطلوب: الانقضاض علي الجيش المصري ، وتفكيكه ،
وإزالته من الساحة
المشكلة : الشعب الذي يحب جيشه ويتعلق به ، ويدافع عنه
، ويؤمن به إلي حد العقيدة
الحل    : يجب علينا أن نفرق بين الجيش والشعب . وأن
نفكك كل روابط الحب التي تجمع بين 
           الاثنين
التنفيذ  :  تسير
الخطة في محورين الأول-  الشعب ، والثاني-
الجيش والشرطة :
            الأول :{ أن نقول للشعب أنك مخطئ في حبك غير المفهوم للجيش.}
وأضرب لذلك
بعض الأمثلة
1-    مسيرات إخوانية مخالفة قانون
تنظيم التظاهر بعناصر مأجورة تهتف ضد الشرطة والجيش ( يسقك حكم العسكر) ، ( الشرطة
بلطجية ) ،( يسقط انقلاب 30 يونيو) ، ( رفع أصابعهم الأربعة ) ، في محاولات لإثارة
الشرطة، لوقوع قتلي وجرحي بأيديهم ان لم تطلق الشرطة عليهم النار، وهذا ليزيدوا
غضب الشعب علي الشرطة والجيش
2-    محاولة تحدي الدولة يوم تنفيذ
قانون تنظيم التظاهر بخروج مسيرتان بدون إذن الأولي أمام مجلس الشورى والثانية بميدان
طلعت حرب بوسط القاهرة ، وتم تعامل الشرطة معهم بمقضي القانون لفض المظاهرة الغير
مصرح لها ، وهاج الكثير وماجوهم مخطئون ومنهم من يشرع للدستور الجديد والوزير زياد
بها ، وكثير من الإعلاميين انجروا لهذا المطب.
3-    محاولة إثارة النخوة علي العرض
لدي الشعب المصري المسلم ، بلعبة فتيات الإخوان الإرهابيات ( 7 الصبح ) اللائي
خرجن بالسنج والمطاوي وكسرن زجاج المحلات و أشعلن الإطارات و عثن فساد بالمنطقة
وقبضت الشرطة علي بعضهن وقدموا للمحاكم بعد إقرارهن ، أثاروا الشعب علي شجن
الفتيات الضاحكات المبتسمين مثل السجين في مسرحية شاهد ما شفش حاجة ، وحاصروا بيت
القاضي ليرهبوا القضاة وأسرهم ، وهم مدبروها ليحركوا غضبة الشعب علي الأعراض .
4-    استغلال دماء الشهيد محمد رضا
الذي قتل داخل الجامعة والشرطة خارج الجامعة بالخرطوش بصدره وبطنه وكان وجهه
لزملائه وظهره للشرطة ، كقول الشهود وأن بضع الإخوانين والإخوانيات كان معهم
الخرطوش يضربن به كقول الشهود ، وتصدي رئيس اتحاد طلاب كلية الهندسة وهو إخواني
وزملائه الإخوانين تحريض الطلبة بدم الشهيد الذي قتلوه وكان ما كان من خرجهم وبعض
الطلبة للمظاهرة وكان هتافهم يسقط النظام ولا يوجد بالنظام سوي الجيش والشرطة
والقضاء ، أي تدمير أركان الدولة المصرية
تلك بعض الأمثلة العملية لتنفيذ خطتهم لفصل الشعب عن
الجيش وليرفض الشعب تولي الجيش مسئولية الحكم ، 
دولة انهار اقتصادها منذ حرب الاستنزاف كديون وحتى عصر إخوان ماسون، فجعل
الله لشعب المصري فرجا من إخوانه العرب ، ولولا رحمة الله لم تجد ما نستورد قمحا
لرغيف الخبز ، نتيجة لدفعهم من لا عقل لهم يقلبون به الأمر قبل الفعل أي يعقلوا
أبعاد تصرفهم ودفعهم للفوضوي وعدم الإنتاج وانقطاع كل مصادر الدخل القومي مستغلين
الطلبة بعد ان فشلوا مع الكبار لأن لديهم الخبرة . بعد فعهم الشعب لكره الجيش
والشرطة بعد مقتل أبنائه بالمظاهرات المدبرة لقتل البعض واعتقال البعض تنفيذا
للقانون فينقلب من ثاروا يوم 30 يونيو علي أنفسهم وينفرط العقد ويضيق الجيش بحكم
الشعب ويتركها لهم كما تركها المجلس العسكري عقب 25 يناير 2011
ثانيا ـ علينا
دفع الجيش علي ارتكاب الأخطاء
1-    استغلال الأخطاء التي يرتكبها الجيش ، وأن
ننجح في حشد الناس ضد أخطاء الجيش.
2-    مع استخدام بعض الفيديوهات الذكية التي نطرحها علي الإنترنت ، وهذا ما يتم مثل الفيديوهات الملفقة
للسيسي وغيرها 
3-    الأخطاء التي نخطط للإيقاع بهم فيها
تلك هي
الحرب النفسية والتي نتعرض لكشفها ، حتى يرتبك متخذ القرار ، ويخور عديم الفكر
ضعيف النفس ، كما في حالة نشر ان المعلمون لن يطبق عليهم الحد الأدنى والأقصى
للأجور فثار بعضهم ، ولكن سرعان ما نفي ووزير التعليم هذا الخبر وقال مطبق عليهم ،
وما حدث من كثرة شائعاتهم حول محاولة اغتيال الفريق عبد الفتاح السيسي والذي نقاه
اليوم المتحدث الرسمي للقوات المسلحة ، ونشرت كلمته في مشروع التدريب بالذخيرة
الحية بالسويس ، كنوا علي حذر من ألنت و اليوتيوب ، وتأكدوا من الخبر قبل النشر
والتعليق ، سترون العجب العجاب حتي 30 يونيو 2014 ، هم سيدخلون الانتخابات بأسماء
جديدة وتمويل ضخم قطري غربي  لشراء مقاعد
مجلس النواب ومقعد رئيس الجمهورية بالمال والاغتيال تلك هي الفلسفة الصهيونية ، اقرؤوا
برتوكولات حكماء صهيون ومن  بمصر من
المتأسلمين هم عبيد بني صهيون ولا أقول إخوان بني صهيون لأن الفرق بينهما كبير كما
هو موجود بالبروتوكولات ،. حمي الله مصر وشعبها الحر العظيم
فائق هيكل
2 ديسمبر 2013 م
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الجلسة عقدت في الولايات المتحدة الأمريكية ، حيث
يقيم وائل غنيم الآن ، ضمن شبكة واسعة ، لتنفيذ خطة الإنقضاض علي الجيش المصري ،
وتفكيكه ، وإزالته من الساحة ..   يقول وائل غنيم : علينا أن نغير ثقافة
الشعب المصري 
أولا . الشعب الذي يحب جيشه ويتعلق به ، ويدافع عنه
، ويؤمن به الي حد العقيدة .. يجب علينا أن نفرق بين الجيش والشعب . وأن نفكك كل
روابط الحب التي تجمع بين الإثنين ..   سوف نستخدم الترجمة التي وصلت الينا
عبر الفيديو حتي يكون العرض دقيقا وغير متحيز ..   قال : إننا نواجه مشكلة
كبيرة بالنسبة لنا حتي يتخلي الشعب عن حبه للجيش .   إن الأخطاء أمر طبيعي في
حياة الأفراد والجماعات . وعلينا أن نعمل في إتجاهين : أن نقول للشعب أنك مخطئ في
حبك غير المفهوم للجيش . ونعمل في ذات الوقت علي دفع الجيش علي إرتكاب الأخطاء ..
إننا نعرف أن الجيش هو آخر ماتبقي من الدولة المصرية ، لكننا نقول له إننا لن نقبل
ماتفعله لنا . إن الأمر جد معقد في مصر بسبب ثقافة المصريين ، التي تدفعهم حب
وتقدير جيشهم علي هذا النحو . ولكن الموضوع بالنسبة لنا ليس مايقبله الناس
ومايرفضونه . ولهذا تواجهنا مشكلة كبيرة عند الإحتكاك بالجيش .. كثير من الناس يبتعدون
عنا ويرفضون مانقوله عن الجيش .   التحدي الحقيقي أن ننجح في حشد الناس ضد
أخطاء الجيش ، والضغط عليهم ، وإستغلال الإعلام علي نحو صحيح ، وإستخدام فزاعة
النظام السابق ، مع إستخدام بعض الفيديوهات الذكية التي نطرحها علي الإنترنت . كل
هذه الوسائل تخدمنا كثيرا ، خاصة عند إستغلال الأخطاء التي يرتكبها الجيش . أو
الإخطاء التي نخطط للإيقاع بهم فيها .. بهذه الوسائل نستطيع حشد الناس ، ونستعيد
دعمهم من جديد ، لتحقيق الهدف الأخير وهو تفكيك الجيش 
المزيد : http://www.egy-press.com/StoryDetails.aspx?StoryID=38914#.UpzkQtIW2-l
هذا المحتوى من - ايجى برس
المزيد : http://www.egy-press.com/StoryDetails.aspx?StoryID=38914#.UpzkQtIW2-l
هذا المحتوى من - ايجى برس
 
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق