علي
الثوار وكل حركات المعارضة السلمية من قرروا الخروج علي السلطة الاخوانية والسلفية
ابتداء من 30 يونيو 2013 لرحيل نظام الإخوان وحلفائهم بحمل السلاح عليهم وعلي
حلفائها حال مقاومتهم من السلطة وحلفائهم ، ولعل قتل أبو إسماعيل وأنصاره وعاصم
عبد الماجد وأنصاره و بديع وأنصاره وكل أنصار السلطة الاخوانية الحاكمة بمقتضي
فتوى عاصم عبد الماجد جهاد مدافعة وهي : ( إذا كانت هناك منظمة لتصفيتك ولإزاحتك
من المشهد السياسي فمن حقك أن تدافع عن نفسك وأن تكون مسلحا ) هذا الاجتهاد هو ما
برر به عاصم عبد الماجد حمل السلاح وقتل ضابط وجنود النظام وبعض المدنيين ولم يندم
وطالب الشرطة بالندم ، فبفتواهم يجب أن  نطبقها
عليهم : وهذا ما جاء في فيديوا من عاصم عبد الماجد وهذا هو الحوار بالفيديو :
http://youtu.be/K5mlbS6bPMc
المذيع
: أشعُرت بالذنب علي قتلي أفراد الشرطة في أحداث 
1981 م ؟
عاصم
: تلك أمة قد خلت ، مسألة وانقضت .
          وإن كنت تريد أن تنكأ جراح قديمة
فأولئك ( الشرطة ) يشعرون بالندم :
علي
قتلهم الأخ عنتر كمال في أسيوط ، وقتلهم الأخ أحمد في المنيا ، وقتلهم الدكتور
محمد محارب في سجن ليمان طرة . 
وعلي  أنهم اعتقلوا كل المعارضة .
 لما قال جندي من جنود الظالمين لابن تيمية : أنا
أحبك يا إمام .
قال
: لولاك ما ظلمت !
لولا
هذا الجند اللي بينفذ تعليمات بالقتل ، والتعذيب ، وبهدم البيوت ، "كنت أتمني
أن السادات لا يفعل ما فعل وان نفعل معه ما فعلنا " 
المذيع
: ألا تبكي علي حالك بعد هذا القتل ؟
عاصم
: أنا أري انه اجتهاد ، قد يكون مصيبا وقد يكون مخطئا ، ولكن بالتأكيد كان اجتهاد
بدافع خدمة الإسلام وخدمة الدين ، يعني يبقي فيه سلطة بتقهر الحركات الإسلامية ،
قاطع المذيع وسأله
المذيع
: خدمة الدين بالدماء يا باش مهندس ؟ 
عاصم
: يعني برضه أنا معرفش إن السلطة تسفك دمائنا و بعدين  تسألني أنا تخدم الدين بالدماء ؟! ، لأ ،
الدفاع الشرعي ده حق موجود في القانون في الإسلام في العرف .
يعني أنت لما يكون خطة منظمة لتصفيتك ولإزاحتك من المشهد السياسي فمن حقك أن تدافع عن نفسك ، وأن العرف وقتها ! يا سيدي في كل الثورات أن تكون مسلحا ! ، عبد الناصر قام بثورة مسلحة استخدم بها الدبابات وكل أسلحة الجيش المصري لكنه لم يواجه مقاومة فده اللي خدمه
يعني أنت لما يكون خطة منظمة لتصفيتك ولإزاحتك من المشهد السياسي فمن حقك أن تدافع عن نفسك ، وأن العرف وقتها ! يا سيدي في كل الثورات أن تكون مسلحا ! ، عبد الناصر قام بثورة مسلحة استخدم بها الدبابات وكل أسلحة الجيش المصري لكنه لم يواجه مقاومة فده اللي خدمه
 الخلاصة :
1-    عدم شعوره بالندم لقتل أفراد  الشرطة وتهرب من قتل المدنين انه كان بالسجن
2-    وطلب من الشرطة الندم علي قتلهم من يقامون
النظام
3-    علي الشرطة الندم علي اعتقال المعارضة و
بينفذوا تعليمات بالفتل ، والتعذيب ، وبهدم البيوت
نتائج
اجتهاده :
1-    قتل الشرطة لزملائهم (الأخ عنتر كمال في
أسيوط ، و الأخ أحمد في المنيا ، و الدكتور محمد محارب في سجن ليمان طرة
2-    قول ابن تيمية للجندي الذي قال له احبك فرد
عليه ( لولا ما ظلمت )
3-    الشرطة ينفذون تعليمات النظام بالفتل ،
والتعذيب ، وبهدم البيوت
4-    انه كان بثورة ضد النظام لوجود خطة منظمة
لتصفيتهم ولإزاحتهم من المشهد السياسي 
واجتهاده
بأدلته التي ساقها فيما سبق لقتل حولي 115 من الضباط والجنود والمدنيين ونصفهم من
المدنيين أنه بالتأكيد كان اجتهاد بدافع خدمة الإسلام وخدمة الدين ، يعني يبقي فيه
سلطة بتقهر الحركات الإسلامية ولا تحارب . 
 وهو قولا يعتد به شرعا ومرفوض شرعا ولا تتوافر
لـ عاصم شروط الاجتهاد ، وهو مرفوض شرعا ، ولن أناقش فيه من فساد أدله فلها
علماؤها بل سنأخذ فتواه لنطبقها عليهم، مع إن الرافضين لهم من حركة تمرد الشعبية
والخارجين يوم 30 يونيو لهم دليلهم الدستوري أن الإخوان والسلفيين افسدوا وما
أصلحوا وثبت عليهم المراوغة وتنحية من شاركوهم بالثورة ودمار الاقتصاد وتدني مستوي
معيشة الفرد نتيجة للتضخم و الشرعي لأنهم خوارج يقتلون أهل الإسلام ويدعون أهل
الأوثان ،فنعاملهم  بفتواهم وبفتوى رسول الله
صلي الله عليه وسلم ومن خالف فتوى الرسول فهو مبتدع وفي قتلهم أجرا وقتيلهم شهيد
بالحديث الصحيح
النتيجة  :
لمحة
سريعة علي النظام الحالي: 
1-    نظام مرسي فشل بتطبيق الحدود وكفرته بعض من
الجماعات السلفية
2-     قتل
من الشباب المصر المعارض خلال حكمه لمدة سنه أكثر من 100 شاب
3-    خطف ضابطان وأمين شرطة من سيناء ومعهم وحد
استخراج الهوية الشخصية بالرقم القومي
4-    قتل الجنود في رفح برمضان وهم يفطرون
وتكتموا علي القضية لمشاركتهم فيها لتوريط الجيش وخطف 7 جنود وأطلقوهم وتكتموا علي
الموضوع
5-    قتل ضابط شرطة هذا الأسبوع متخصص في مكافحة
الإرهاب الدولي ووراء قتله شبهات خطيرة 
6-    توريط مصر بالتصرفات السياسية مع الحبشة
والسودان لتوريط الجيش وتحدي رئي وزراء الحبشة لمصر
7-     اعتقال النشطاء السياسيين من مفجري ثورة 25
يناير وتصفيتهم 
8-     استخدام بعض حلفائه من الأحزاب المتأسلمة التي
يرأسها القتلة المفرج عنهم لهذا لإجهاض الثورة والقادمين من افغانستان والمرتزقة
ووطنهم سيناء
9-    تزييف التقارير التشريحية بتعمد لمن
استشهدوا نتيجة التعذيب  وقصة الشهيد
الجندي وغيره معلومة للشعب
10-حشد حلفائه بالميادين التي حددها المتظاهرون
المعترضين علي حكمه بالإرهابيين لتمزيق الصف المصري ولإسالة الدماء حتى لا يترك
الحكم رغبة للإرادة الشعب
11-
أجري بعض بلاطجته أمس الأربعاء 11 /6 بروفة لفض اعتصام المثقفين من أمام وزارة
الثقافة وفشلت وتصدي لهم مثقفو مصر لتهديد ثوار 30 يونيو
12
الانهيار الاقتصادي وارتفاع مستوي التضخم مما ارهق كاهل الأسر المصرية 
13-
أخونة كل مفاصل الدولة ليظل الإخوان يتوارثون الحكم بمصر ابد الدهر
ولهذا كله فأن الثورة التي ستخرج علي النظام يوم 30 يونيو وبناء علي التهديدات الجوفاء من المتأسلمين وما يسمونهم بكلاب السلطة الأليفة و العقورة بالنزول يوم 28 / 6 قبل معاد خروج المتظاهرين للنظام يوم 30 / 6 في نفس الأماكن ، وآخرها تهديد وزير الداخلية المبطن ليرهب الشعب عن النزول تصريحاته لـ"الوطن"، أنه لن يشاهد أي فرد أو ضابط شرطة في المظاهرات وشدد علي ذلك قائلا "مش ها تشوفوا عسكري واحد في مظاهرات 30 يونيو ومش ها يحصل أي احتكاك بالمتظاهرين السلميين ولن نتدخل إلا في حالة الضرورة القصوى إذا وقعت حالات شغب ، وفشلهم في بالونة الاختبار أمام مثقفي مصر قد يعدلون مواقفهم وهم أجبن من المواجهة من الملايين إن خرجت يوم 30 يونيو لأن كثر المتظاهرين بالملايين سيحمون بعضهم ويعطون رسالة سريعة للعالم بأن الشعب قد لفظهم ويفرض علي الجيش التدخل بموجب قسمه لحماية الشعب ومنجزاته . فإن منظموا التظاهرات لهم الحق بموجب اجتهاد العالم الأوحد عاصم عبد الماجد استخدام وسائل الحماية والدفاع الشرعي عن النفس ، وكما سماه المتأسلمين جهاد المدافعة وفتواه :
ولهذا كله فأن الثورة التي ستخرج علي النظام يوم 30 يونيو وبناء علي التهديدات الجوفاء من المتأسلمين وما يسمونهم بكلاب السلطة الأليفة و العقورة بالنزول يوم 28 / 6 قبل معاد خروج المتظاهرين للنظام يوم 30 / 6 في نفس الأماكن ، وآخرها تهديد وزير الداخلية المبطن ليرهب الشعب عن النزول تصريحاته لـ"الوطن"، أنه لن يشاهد أي فرد أو ضابط شرطة في المظاهرات وشدد علي ذلك قائلا "مش ها تشوفوا عسكري واحد في مظاهرات 30 يونيو ومش ها يحصل أي احتكاك بالمتظاهرين السلميين ولن نتدخل إلا في حالة الضرورة القصوى إذا وقعت حالات شغب ، وفشلهم في بالونة الاختبار أمام مثقفي مصر قد يعدلون مواقفهم وهم أجبن من المواجهة من الملايين إن خرجت يوم 30 يونيو لأن كثر المتظاهرين بالملايين سيحمون بعضهم ويعطون رسالة سريعة للعالم بأن الشعب قد لفظهم ويفرض علي الجيش التدخل بموجب قسمه لحماية الشعب ومنجزاته . فإن منظموا التظاهرات لهم الحق بموجب اجتهاد العالم الأوحد عاصم عبد الماجد استخدام وسائل الحماية والدفاع الشرعي عن النفس ، وكما سماه المتأسلمين جهاد المدافعة وفتواه :
{
الدفاع الشرعي ده حق موجود في القانون في الإسلام في العرف . يعني أنت لما يكون
خطة منظمة لتصفيتك ولإزاحتك من المشهد السياسي فمن حقك أن تدافع عن نفسك ، وأن
العرف  في كل الثورات أن تكون مسلحا ! ) 
وطبقا للمبررات الشرعية فتتوافر فيهم صفات الخوارج طبقا للحديث الصحيح :
وطبقا للمبررات الشرعية فتتوافر فيهم صفات الخوارج طبقا للحديث الصحيح :
(
فعن أبي سعيد الخدري قال بينا رسول الله(ص) يقسم قسما- قال ابن عباس:كانت غنائم
هوازن يوم حنين- إذ جاءه رجل من تميم مقلص الثياب ذو شيماء بين عينيه اثر السجود
فقال: اعدل يا رسول الله فقال((ويلك ومن يعدل إذا لم اعدل ؟ قد خبت وخسرت إن لم
أكن اعدل) ثم قال(يوشك أن يأتي قوم مثل هذا
يحسنون القيل وسيؤن الفعل هم شرار الخلق والخليقة) ثم وصف(ص) صلتهم بالقران
فقال(يدعون إلى كتاب الله وليسوا منه في شيء يقرؤون القرآن لا يجاوز تراقيهم
يحسبونه لهم وهو عليهم) ثم كشف النقاب(ص)عن عبادتهم المغشوشة فقال(ليس قراءتكم إلى
قراءتهم بشئ و لا صلاتكم إلى صلاتهم بشئ ولا صيامكم إلى صيامهم بشئ) ثم أزاح
النبي(ص) عن أهدافهم فقال( يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية ثم أعطانا
النبي(ص) وصفا جسميا لسيماهم فقال( محلقين رؤوسهم وشواربهم أزرهم إلى أنصاف سوقهم)
ثم ذكر النبي(ص) علامتهم المميزة فقال(يقتلون أهل الإسلام ويدعون أهل الأوثان) ثم
طالبنا (ص) إذا لقيناهم أن نقاتلهم فقال(من لقيهم فليقاتلهم فمن قتلهم فله أفضل
الأجر ومن قتلوه فله الشهادة) انتهى الحديث
. فهم يقتلون اهل الإسلام ويدعون غيرهم ، فهو أقر بأنه لم يقتل قبطيا قط
http://youtu.be/Fi9_V63Gdtc   
                                                                 
فائق هيكل
 
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق