السبت، 8 يونيو 2013

30 يونيو 2013 م : إما التمكين للإخوان أو التحرير لمصر من الشيطان



حماس وغزة عدو لمصر وشعبها فاحذروهم وأعدوا لهم

قادة الإخوان بمصر هددوا بتدخل قوات خارجية ضد جيش مصر ان تدخل بعزل مرسي ، والقوات الأجنبية هي حماس ، حيث رفضت القوي السياسية للإخوان بهدم الأنفاق والجيش يعلم جدية هذا التهديد وها نحن ننشر قسم حماس وكان ممن رفع يده وأقسم فادة حماس وأولهم اسماعيل هنية ، وهذا هو القسم بالفديو بداخل غزة :
فلترفع الأيدي إلي أعلي :
نعاهد الله ، نعاهد الله ، نعاهد الله العلي العظيم علي التمسك بدعوة الإخوان المسلمين ، والجهاد في سبيلها ( وليس في سبيل الله ) ، والقيام بشرائط عضويتها ( وليس بشرائط الدين ) ، والخدمة التامة لقيادتها ،والسمع والطاعة في المنشط والمكره ، ونشهد الله علي ذلك ونبايع عليه ، والله عليما أقول شهيد .




فضلا انشروها ليعلم الجميع
 بيان هام للشعب المصري و للقوات المسلحة

إن يوم 30 يونيو 2013 يوم فاصل في مستقبل مصر ، الإخوان بمصر وغزة يبيتون بليل ليكون 30 يونيو يوم فاصل لبداية التمكين ، وبعدها لن يكون هناك انتخابات مقبلة مطلقا طبقا لقسمهم وبيعتهم ، بالجهاد في سبيل دعوة الإخوان ومنها رسائل البنا أن الولاية بأصول الشريعة ، أي أن الشعب لا يختار من يحكمه بل أهل الحل و العقد وهم مكتب الشورى من علمائهم ، وتكون الانتخابات شكلية أمام العالم ، ليس الكلام في هذا اليوم يتوقف علي جماعات الرأي من الذي أبلي ومن الذي قصر ، علي جماعات الرأي توحيد القوي الشعبية وتنظيمها بالتنسيق فيما بينهم علي أن تجنبوا الخلافات الأيديولوجية جانبا حتى إزاحة هذا الكابوس عن صدر مصر، إن فشلتم ولم تنزل جماهير الشعب المنتمون للأحزاب والغير منتمين لدفع هذا الضلال عن أرض مصر ستبكون دما وذلا مدي حياتكم لأنه سينقلب من يوم تحرير لمصر إلي يوم تمكين لظلم الإخوان ولصراع لن ينتهي ،وذل لا يعلم سوي الله متي يزول، وعلي الجيش من الآن 8 /6 /2013 حتى 30 يونيو 2013 كونوا علي حذر ممن يدخل إلي مصر من غزة وكونوا علي حذر انتم وجنودكم من خيانة حماس من الأنفاق وعملائهم بسيناء من الإخوان ، أيها الشعب الأبي لا يخلف أحد عن النزول ولا تعودوا لمنازلكم حتى تقضوا علي شياطين مصر ، فباطن الأرض اليوم خيرا من ظاهرها كما قال رسول الله صلي الله عليه وسلم وفتيلهم شهيد وقاتلهم له الأجر ومن تخلف فقد تخلف عن الجهاد في سبيل الله فلا يلومن إلا نفسه 


 فائق هيكل

وأحد سيناريوهات خلع مرسي حال تظاهر اعداد مليونية واستمرت تصور القيادي الإخواني المنشق

قال القيادي الإخوان المنشق، ثروت الخرباوى، إن جماعة الإخوان المسلمين ستلجأ إلى نفس السيناريو الذي استخدمه الرئيس المخلوع مبارك، أثناء التنحى، وذلك حال تصاعد الاحتجاجات يوم 30 مايو. وأوضح، خلال حوار تليفزيوني بفضائية "صدى البلد"، أن الإخوان ستعقد صفقة مع القوات المسلحة، مفادها الدعوة لإجراء انتخابات مبكرة مقابل الخروج الأمن من الحكم دون محاكمة. وتابع ساخرا: "نفس لحظة تنحى حسنى مبارك، ولكن يحل محل عمر سليمان، عصام الحداد ويعلن تخلى الرئيس مرسى عن الحكم والدعوة لانتخابات رئاسية مبكرة". وأشار إلى أن خيرت الشاطر يتوهم أنه المنقذ لمصر، حيث سيخوض الانتخابات الرئاسية حال إجراؤها مبكرا، لافتا إلى أن الشعب سيرفض ترشحه قائلا:" ستكون دونها الرقاب". شاهد الفيديو: 
وهذه شهادة وزير الداخلية المصري امام محكمة الإسناعلية بقضية سجن وادي النطرون
أكد اللواء محمود وجدي، وزير الداخلية الأسبق، خلال شهادته اليوم السبت، أمام جنح مستأنف الإسماعيلية، برئاسة المستشار خالد محجوب أن سجناء حزب الله وحماس كانت لهم زيارات مستمرة من ذويهم، وقد يكون خلال تلك الزيارات، تم الاتفاق على كيفية الهروب.

وأوضح «وجدي» أن تصريحات اللواء عمر سليمان، في قضية قتل المتظاهرين، حول رصد اتصالات بين الإخوان وحماس وحزب الله بالتدخل واقتحام السجون المصرية، «صحيحة تمامًا»، وأن «سليمان» أكد له ذلك.
واطلع «وجدي» على تقرير قدمته له هيئة المحكمة، ومكتوب عليه «سري للغاية»، ومدون به معلومات تفيد بأن بعض التنظيمات الخارجية من حركة حماس وحزب الله، تمكنوا من التسلل للبلاد أثناء الثورة، واستخدموا الأسلحة الثقيلة في السيطرة على السجون المصرية، فأكد «وجدي» أن المعلومات صحيحة، وأنه اطلع عليه من قبل، وما جاء بالتقرير أرسل من أمن الدولة آنذاك إلى النيابة العامة.
وأوضح «وجدي» أن المقتحمين استخدموا أسلحة وطلقات غير مصرية في عملية الاقتحام، وغير متوفرة لدى الجيش والشرطة، مشيرًا إلى أنه «حرزنا فوارغ للطلقات المستخدمة، وتم إخطار الجهات المسئولة عنها»، على حد قوله.
وأكد وزير الداخلية الأسبق أنه تم تهريب كمية كبيرة من الأسلحة والسيارات المفخخة، ومبالغ مالية، للقيام بأعمال تخريبية، فضلًا عن تورط أحد العناصر البدوية من العاملين في مجال التهريب، لتسهيل تسللهم من غزة وإسرائيل، وتهريب أسلحة من رأس سدر، وسعى بعض العناصر لتنفيذ عمليات إرهابية داخل مصر، مضيفًا أن الشرطة العسكرية ضبطت عناصر فلسطينية وعربية وأجنبية أثناء مداهمة إحدى الشقق في ميدان التحرير، وتولت الشرطة العسكرية أمرهم.
وأشار محمود وجدي إلى أن جهاز أمن الدولة كان جهازًا وطنيًّا، ولكنه انحرف في الثلاث سنوات الأخيرة قبل الثورة بسبب دخوله في ملف التوريث، مؤكدًا أنه خلال توليه الوزارة أصدر أوامر بمنع مراقبة التليفونات ومكالمات الشخصيات العامة والمسئولة بدون سبب، وقبل الحصول على إذن من النيابة العامة أو القضاء.
وأوضح أنه اكتشف أن مكالماته الشخصية كانت مراقبة، مؤكدًا أن العلاقات بين الشرطة والبدو توترت بسبب إساءة الشرطة التعامل معهم، خاصة عقب أحداث دهب وطابا، متابعًا: «لو كان الوقت أسعفني وبقيت في الوزارة، كنت سأنهي تلك المشكلات».
وأكد وزير الداخلية الأسبق أنه كان هناك اتفاق بين أمن الدولة وجماعة الإخوان المسلمين على عدم مشاركتهم بالثورة، إلا أن أمن الدولة رصدت عناصر من الإخوان، شاركت في المظاهرات، وتم اعتقال عدد من قيادات الإخوان كإجراء وقائي.
وقال: إن أي خطوة للإخوان كانت تتم بالاتفاق مع أمن الدولة، حتى مشاركتهم بالانتخابات البرلمانية، وكان يتم تحديد المقاعد التي سيحصلون عليها، وفي حالة إخلال الإخوان بالاتفاق كان يتم اعتقالهم، ولكنهم كانوا يعاملون جيدًا داخل المعتقلات، فيما عدا بعض العناصر الجهادية الذين كانوا يعاملون بشدة نتيجة لطبيعة نشاطهم.
وأوضح محمود وجدي أن الشرطة لم تكن في مستواها الطبيعي أثناء الثورة، ولم تكن هناك مباحث سجون، أو مباحث جنائية تتمكن من ضبط الهاربين، سواء الجنائيين أو السياسيين، مشيرًا إلى أنه قد تمكن من إعادة 10 آلاف مسجون أثناء عمله كوزير للداخلية.
وأشار «وجدي» إلى أن عدد المتوفين بين قوات الشرطة خلال أحداث الثورة، ومن بينها أحداث اقتحام السجون، بلغ نحو 6 أو 7 ضباط شرطة، و31 من أفراد الأمن، مؤكدًا أنه لا يتذكر عدد الإصابات، ولا عدد الوفيات بين السجناء.




      


وعلي النقيض قال خلف خلاف خلف الله من يدعي المشيخة وجدي غنيم علي التويتر،سيمر 30 /6 مرور الكرام كباقي أيام الله ، فلا تتأثر الجبال بالرياح ،والله يؤتي ملكه من يشاء براكان أو فاجرا، وينزع ملكه ممن يشاء بأمره سبحانه

والعقيد عمر عفيفي قال فكرة جيدة:
هام للغايه للسادة المصريين بالداخل والخارج القادرين ماديا علي المساعدة للمجموعات الثورية علي الأرض للخلاص من الوباء السرطاني الأخواني 
نرجو التكرم 
١ - التبرع بأي عدد ممكن من آجهزة التليفون المحمول الجديدة او المستعملة والتي لديها القدرة علي الدخول علي شبكة الانترنت 
٢- التبرع بأجهزة ميني برجيكتور يتم توصيله علي اجهزة التليفون المحمول او الايباد او الكومبيوتر وهو متوفر في محلات راديو شاك بمصر بمبلغ ١٦٠٠ جنيه تقريبا 
٣ - العدد المطلوب ٥٠٠ جهاز علي الأقل سيتم توزيعهم علي المجموعات الثورية في كل محافظه ومركز لاستخدامها 
٤ - كل متبرع سيقوم بتسليم الأجهزة للثوار في مدينته او محافظته او مركزه او مدينته
٥- سيتم استرداد الاجهزة لاصحابها بعد انتهاء الثورة
نرجوكم التعاون مع الثوار حتي نستطيع الخلاص الكامل والشامل وتكون هناك غرف عمليات لتسجيل ما يحدث فورا بدقة حتي وان تعدوا علي من يحمل الأجهزة ودمروها يكون قد تم تسجيل ماتم من قبل حتي لا نقع في مشكلة كاميرا الصحفي الشهيد ابو ضيف

                                                                                           فائق هيكل
                                                                                    8 / 6 / 2013م



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق